ها قد عُدنا بعد طول غياب، 💗
بعدَ أن أَصبَحَ التّعليم تعليمًا دامجًا، وبالأخصّ في التّعليم الإبتدائي والمتوسط، أصبح من المهم أن نتعرّف على ماهيّة التعليم المتمايز وأهميته.
فالتعليم المتمايز يهدف إلى رفع مستوى جميع المتعلمين، وليس فقط المتعثرين ويعرف أيضًا بأنه سياسة مدرسيّة تأخذ باعتبارها خصائص الفرد وخبراته السابقة وهو طريقة لتقديم بيئة تعليمية مناسبة لجميع الطلاب تهدف إلى زيادة إمكانات وقدرات الطالب.
من أشكال التعليم المتمايز، التعليم التعاوني، التعليم وفق أنماط المتعلمين، التعليم وفق الذكاءات المتعددة.
خطوات التعليم المتمايز، على المعلّم أن:
- يحدد مهارات وقدرات كل طالب محاولًا الإجابة عن سؤالين:
- ماذا يعرف كل طالب؟
- ماذا يحتاج كل طالب؟
2. يختار المعلم إستراتيجيات التدريس الملائمة لكل طالب أو لكل مجموعة والتعديلات التي يضعها لجعل الاستراتيجيات تلائم هذا التنوع.
3. يحدد المهام التي سيقوم بها الطلبة لتحقيق أهداف التعلم.
لن ننسى بعد هذا العرض الموجز أن نذكر بأن للمعلم دورًا إيجابيًّا، خاصّةً أنّ التعليم المتمايز يتطلب منه جهدًا خارج الصف يتمثّل في عمليّات التخطيط أكثر مما يتطلب داخل الضف، من هنا سنعرض بعض الصور التي توضح عملية العمل داخل الصف و بعض الروابط التي يمكن الإستعانة بها.
الروابط المساعدة لاختيار بعض التطبيقات المساعدة والملائمة لمستويات المتعلمين:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق